
فرص للعقول الشغوفة بالتعلم
تعلمت مونيكا من موجهها أن تستفيد إلى أقصى درجة من كل مهمة تقوم بها سواء كانت كبيرة أم صغيرة
اعرف المزيد عن تجربة مونيكايعرف كريشنا أن الشخص يتعلم الكثير خلال خبرته اليومية في العمل لدى شل ولذا فهو يعتبر التوجيه مهما. ويناقش كيف يساعد التوجيه في تشكيل مسيرة المرء المهنية ويوجه بوصلة الخريج المستقبلية.
بعد العمل في شل لمدة 10 سنوات، يفهم كريشنا مدى فائدة برنامج شل للخريجين. "شل شركة كبيرة جدا. وأقول دائما أن شل تغطي كل شئ "من الآبار وحتى العجلات": فهي مؤسسة متعددة الأوجه. لهذا السبب يحتاج من يعمل بها إلى موجه للمساعدة في صياغة مسيرته المهنية وتوجيه مسارك المستقبلي؛ أي أن يكون بمثابة البوصلة في بحر الفرص".
حصل كريشنا على درجة الدكتوراة في الهندسة الكيميائية من المعهد الهندي للتكنولوجيا في مدراس وهو ما قاده إلى وظيفته الحالية كمستشار نفط خام في قسم المشاريع والتكنولوجيا في شل. وهي وظيفة يصفها بأنها مثيرة: "أساعد في دعم عمليات مصافي شل عبر منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وأنا جزء من فريق يحل المشاكل التقنية ومشاكل العمليات الصعبة التي قد تنشأ وتؤثر على عملياتنا".
يعتبر كريشنا التوجيه جانبا حيويا من جوانب صياغة المسيرة المهنية لأي خريج: "المؤهلات مهمة دون شك. إلا أني أعلم أن الشخص يتعلم الكثير خلال خبرته اليومية في العمل لدى شل. وتعتبر خبرة العمل الجديدة والمتنوعة هذه منحنى تعلم حقيقي. ويتطلب هذا مرشدا يعرف المكان ومزاياه. ولهذا فإن علاقة الموجه ومن يوجهه هامة جدا بالنسبة إلى شل وهذا ما اعتقده."
"كما تشجعك الثقافة على التعبير عن رأيك وطرح الأسئلة."
وتسهم ثقافة شل الإجمالية وعدد من العوامل في نجاح برنامج شل للخريجين. "إن شل صاحب عمل يوفر فرصا متساوية ويعتني بموظفيه. كما أنه يوجد خطط تطوير محددة بشكل واضح وهو أمر مهم للخريجين. أضف إلى هذا أن قادة شل ذوي ذهن منفتح وشفاف ويتقبلون الرأي الآخر بشأن مناقشة أمور العمل. "وعلى مدى العقد الماضي، فقد اعتبرت هذا وصفة مؤكدة لقبول الأفكار الجديدة وبناء أعمال مبتكرة وديناميكة معا".
وبشأن عمله مع الخريجة مونيكا يقول كريشنا: "بدأت العمل مع مونيكا عندما كانت لا تزال متدربة داخلية. كانت ملتزمة ومتفانية في عملها ولديها الرغبة الدائمة في التعلم. وهذا لم يتغير."
"ما يسرني بشكل خاص أن أرى مونيكا تعزز من ثقتها خلال بضعة أشهر فقط. وهي تطبق المفاهيم التقنية على تحديات العمل الحقيقية".
لا يناقش كل من كريشنا ومونيكا أمور العمل فقط: "نستمتع أنا ومونيكا بالضحك على قصص كل منا حول تجاربنا وأيامنا في المدرسة والحياة بشكل عام. كما أن الطعام دائما ما يكون موضوعا للحديث الشيق نظرا لاختلاف أذواقنا". وقد ساهم هذا في بناء علاقة قوية ومنفتحة تتسم بالثقة بين الطرفين.
"بشكل عام، تعتبر المساهمة في برنامج شل للخريجين تجربة عظيمة. لقد عزز هذا تواضعي بالعديد من الطرق. إنني أتعلم الكثير عن نفسي كقائد ومدير من مناقشاتي مع مونيكا بشأن أمور العمل المتنوعة".
تعتبر علاقة التوجيه عاملا أساسيا في توصية كريشنا للمرشحين المحتملين للانضمام إلى برنامج شل للخريجين. "تحل شل مشاكل الطاقة منذ أجيال. ولكي تستمر في القيام بهذا في المستقبل، يجب أن توظف شل خريجين موهوبين ولا سيما من يواجهون التحديات التقنية وتحديات القيادة ويفتخرون بما يفعلون".
"لذا إذا كنت خريجا موهوبا وصادقا ومنفتح الذهن وتبحث عن صاحب عمل يمكنك عقد شراكة معه لتطوير نفسك مهنيا، يرجى منك التفكير في شل أولا".
تعلمت مونيكا من موجهها أن تستفيد إلى أقصى درجة من كل مهمة تقوم بها سواء كانت كبيرة أم صغيرة
اعرف المزيد عن تجربة مونيكاإليس جزء من برنامج شل في التوجيه وهي شغوفة بشأن دورها في التطوير المهني.
إليس آن تشاركنا تجربتها في التوجيهلماذا تغادر مدير التمويل تانيا لام في شل سنغافورة عملها كل يوم بابتسامة على وجهها؟
اكتشف سبب ابتسامة تانيااكتشف كيف يستفيد سايمون هوي مدير صيانة الموقع وتلميذته لولوة الصايغ شخصيا ومهنيا على حد سواء.
اقرأ قصة سايموناكتشف كيف ساعد دور الموجه الذي اضطلع به راؤول نائب رئيس الموارد البشرية في شل في تحفيزه وتفعيل قدراته في عمله اليومي.
يزود سكوت تلميذته إينا بنصائح للمساعدة في توجيه وتطوير مسيرتها المهنية. اقرأ قصة سكوت حول توجيهه لإينا.
تعرف على المزيد عن التوجيه في شلادفع حياتك المهنية قُدما مع برنامجنا الرائد في الصناعة للتعلم المنظم للخريجين.
وقد اغتنم هؤلاء الخريجون من ذوي الدافع الفرصة للحصول على الإرشاد، ما منحهم التوجيه للنمو الوظيفي.
تجد هنا بعض النصائح المفيدة لمساعدتك على تقديم نفسك بأفضل طريقة ممكنة.
اكتشف مزايا العمل في شل بدءا من تدريبنا المتميز وحتى الفرص اللامتناهية لتكوين شبكات العلاقات والتعاون.
عزز من تطويرك المهني كمتخصص ذو خبرة مع شل واستمر في مسارك للوصول إلى أقصى مستويات إمكانياتك.